-->

اخر الاخبار

جاري التحميل ...

غناوة و شتاوة



مِن سَيّات عَزيز انْحسُّوا غَيْر اصْدار النّاس انْدسُّوا.
"مرعي البَرْشا" 

ـ ـ ـ
في سَيّات عَزيز انْدَثْمِر خايف كَيْ نحْكي ما نثْمِر.
"عبدالكريم بوسيف"


يَوْم فراق عَزيز وبعْده لا طِقْنا مَصْبَى لا قِعْدة.
"مراد البرعصي"
ـ ـ ـ
يَوْم فراق الغالي لنّا كَفِّي دَمْع وكَفّه حِنّا.
"محمود زايد"

احْواشي كلّه نا والعَيْن بيُوض خَذَوه التقّازِيْن.
ـ ـ ـ
نشْبِر ونْتَقِّز ونْبَرِّج قالَوا لي مَوْلاك اِيفَرِّج.
"عبدالكريم بوسيف"
ـ ـ ـ
ننْشِد في خَطّاط الرّملَة قال الياس خَذاهم جملة.
"مراد البرعصي"

الياس عَلَيْ عَيْني مازال جدِيْد وهي ضَيّاقة بال.
"يونس بومبروكة"
ـ ـ ـ
منامات اِيْجَنِّي بالياس لهِن غَيْر الخاطِر دَسّاس.
"سالم مسعود"
ـ ـ ـ
الياس ابْقِي لي م الصّاحِيْب عَلَيَّ ينْشِد وَين انْغِيْب.
ـ ـ ـ
بعَد ما كان الياس خَصِيْم اليوم امْسَلِّم لي تسلِيْم.
"عبدالفتاح العَبِيدي"
ـ ـ ـ
بعَد قسْمِيتي جابَتْ ناس نظَرْتَك مسترْطِب يا ياس.
"خالد القرباع"
ـ ـ ـ
بعَد ما تَكْسَبْهم لَولاف يخاف اللي ما عمْرَه خاف.
"سالم مسعود"
ـ ـ ـ
مِن قابِيْت عَزيز اقْرَيِّب ما م اللي يا عَيْن امْرَيِّب.
"عبدالفتاح العَبِيدي"
ـ ـ ـ
ما عِنْدي في الياس عَقِيْدة نانَس له وانْجي تحْت اِيْده.
"يونس عبَيدالله"
ـ ـ ـ
قَولَك زال امْغَيْر اتْبِدِّع ما مِن ياس عَلَيك يقَدِّع.
"مراد البرعصي"
ـ ـ ـ
جنِيْن غَلانا م الياسات تقَلَّب هِكّ وهِكّ ومات.
"عبدالحميد يحيى"
ـ ـ ـ
العَقل امتَومِج للياسات اللي ما وَخَّر بَرْضَه مات.
"عبدالفتاح العَبِيدي"
ـ ـ ـ
ذَوْد الياس حَدَر مدّاعي ما راض الاّ في مِرْباعي.
ـ ـ ـ
وَيْن ربِيْع غَلاي ترادَع فِيْه شوِي لَياس تقادَع.
"عبدالكافي البرعصي"
ـ ـ ـ
مزْنة ياس رعَدْها دُوْبي ذابَت فَوْق مقالِب صَوْبي.
"صالح الفاخري"
ـ ـ ـ
حَتَّى والياس امتَوْمِج له ما يموْت غَلاي الاّ بَجله.
"عبدالعزيز بالِط"


دار عَزِيْز عَلَيك حَسُوفَة خَلْوتّا والعَيْن ولُوفَة.
ـ ـ ـ
لَوْهام بهَلْهِن يسَّمَّن كانَن واليَوْم خَلا تَمَّن.
"عبدالكريم بوسيف"
ـ ـ ـ
كَنِّي مِتّ الدّار وصِيتي زوّار يجُوْها ذرِّيتي.
"احميدة عيسى"
ـ ـ ـ
نَوْعي في لَوْهام اطّاوَل منِّي مَلّ اللي جا ساوَل.
"عبدالكافي البرعصي"
ـ ـ ـ
ربَطْت معا لَوْلاف كلام ان ما قسْمَوا نغْفِر لَوْهام.
"عبدالفتاح العَبِيْدي"
ـ ـ ـ
كَيْ وَدَّيتِك ما وَدَّيتِك للَّوْهام امْغَيْر عَمَيتِك.
"موسى بونقاب"

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة

خواطــر ليبي

2016